مشروع وأهداف التكتل
٠ جمع الطاقات والإمكانيات الوطنية بالتكامل والتكافل على أساس انتماء وطني عابر للمناطق، لتعزيز الضغط الشعبي الإصلاحي، وممارسة الدور الرقابي الشعبي لتحقيق مطالب ١٧ تشرين المحقة
٠ تحمل المسؤولية الوطنية والمساهمة في مواجهة الأزمات الإجتماعية-الإقتصادية الكبيرة التي تعصف بالبلاد، وذلك بالعمل على اقتراحات وحلول وخطط إنقاذية من شأنها الوصول بالبلد إلى بر الأمان
٠ الضغط باتجاه حكومة اختصاصيين من كفاءات نظيفة الكف، تأتي بمشروع إصلاحي شفاف وواضح، يقطع مزاريب الهدر والفساد، ويحقق تطلعات ساحات ١٧ تشرين الوطنية
٠ دعم وتنظيم الأعمال الاجتماعية الوطنية وربطها بالجمعيات والفعاليات الخيرية اللبنانية في الداخل وفي دول الانتشار، لتقديم الخدمات المعيشيه الضرورية للمواطنين في ظل الأزمة الإقتصادية الطارئة التي تشهدها البلاد
٠ الضغط باتجاه دعم القضاء وتحريره من التدخلات السياسية، كركيزة أساسية ضامنة لتحقيق العملية الإصلاحية المنشودة
٠ تعديل النظام الاقتصادي اللبناني وتطويره بما يتناسب والمرحلة، بما يشمل دعم القطاعات الواعدة ولكن المهملة كالصناعة والزراعة، وإعادة انعاش القطاع السياحي النازف بخطط علميه، وتفعيل وتوسيع دور السفارات لتسويق ودعم الاقتصاد اللبناني
٠ تنظيم وتفعيل الأطر القانونية الرامية إلى استرداد المال العام (والذي يقدر بعشرات المليارات) من خلال مجموعه كبيرة من الناشطين الحقوقيين والخبراء القانونيين في تكتل ١٧ تشرين الشعبي في الوطن الحبيب وبلدان الانتشار
٠ ممارسة الضغط الشعبي وصولاً إلى معالجة مشاكل القطاعات الخدماتية للمواطن من كهرباء ومياه و… و إلى إقرار خطة طوارئ تعالج أزمة النفايات التي نهشت المواطن بالأمراض
٠ ممارسة الضغط الشعبي لإقرار وتفعيل القوانين الإجتماعية التي تضمن الحقوق الطبيعية للمواطنين
٠ ممارسة الضغط الشعبي لإقرار قانون إنتخابي عصري، يضمن التمثيل الوطني السليم والعملية الإصلاحية
٠ ممارسة الضغط الشعبي لإقرار وتفعيل قوانين الشفافية التي تضمن الحفاظ على الثروة النفطية وعلى خيرات البلاد
٠ تقديم نموذج ديمقراطي إصلاحي جديد عابر للمناطق، وتنظيم البرامج التوعوية لنشر فكر ١٧ تشرين الإصلاحي، وصولاً إلى نواب ظل من النخب الفكرية يمارسون دوراً رقابياً (مدني-ديمقراطي) ويكونوا نواة للائحة تخوض اللعبة الديمقراطية وتشارك بالانتخابات، لنقل الفكر الإصلاحي إلى المجلس وتحقيق الإصلاح الحقيقي، وذلك بعد تهميشهم وإبعادهم عن المواقع الرسمية لعقود
معاً لتكامل الطاقات الوطنية ورفع راية التضامن على مساحة الوطن وفي دول الانتشار، لقرارات جذورها انتماء وطني عميق، واغصانها ثمار تطعم الجميع، إتحادنا هو أمل التغيير، إنضموا إلى فريق عملنا الوطني
٠ تحمل المسؤولية الوطنية والمساهمة في مواجهة الأزمات الإجتماعية-الإقتصادية الكبيرة التي تعصف بالبلاد، وذلك بالعمل على اقتراحات وحلول وخطط إنقاذية من شأنها الوصول بالبلد إلى بر الأمان
٠ الضغط باتجاه حكومة اختصاصيين من كفاءات نظيفة الكف، تأتي بمشروع إصلاحي شفاف وواضح، يقطع مزاريب الهدر والفساد، ويحقق تطلعات ساحات ١٧ تشرين الوطنية
٠ دعم وتنظيم الأعمال الاجتماعية الوطنية وربطها بالجمعيات والفعاليات الخيرية اللبنانية في الداخل وفي دول الانتشار، لتقديم الخدمات المعيشيه الضرورية للمواطنين في ظل الأزمة الإقتصادية الطارئة التي تشهدها البلاد
٠ الضغط باتجاه دعم القضاء وتحريره من التدخلات السياسية، كركيزة أساسية ضامنة لتحقيق العملية الإصلاحية المنشودة
٠ تعديل النظام الاقتصادي اللبناني وتطويره بما يتناسب والمرحلة، بما يشمل دعم القطاعات الواعدة ولكن المهملة كالصناعة والزراعة، وإعادة انعاش القطاع السياحي النازف بخطط علميه، وتفعيل وتوسيع دور السفارات لتسويق ودعم الاقتصاد اللبناني
٠ تنظيم وتفعيل الأطر القانونية الرامية إلى استرداد المال العام (والذي يقدر بعشرات المليارات) من خلال مجموعه كبيرة من الناشطين الحقوقيين والخبراء القانونيين في تكتل ١٧ تشرين الشعبي في الوطن الحبيب وبلدان الانتشار
٠ ممارسة الضغط الشعبي وصولاً إلى معالجة مشاكل القطاعات الخدماتية للمواطن من كهرباء ومياه و… و إلى إقرار خطة طوارئ تعالج أزمة النفايات التي نهشت المواطن بالأمراض
٠ ممارسة الضغط الشعبي لإقرار وتفعيل القوانين الإجتماعية التي تضمن الحقوق الطبيعية للمواطنين
٠ ممارسة الضغط الشعبي لإقرار قانون إنتخابي عصري، يضمن التمثيل الوطني السليم والعملية الإصلاحية
٠ ممارسة الضغط الشعبي لإقرار وتفعيل قوانين الشفافية التي تضمن الحفاظ على الثروة النفطية وعلى خيرات البلاد
٠ تقديم نموذج ديمقراطي إصلاحي جديد عابر للمناطق، وتنظيم البرامج التوعوية لنشر فكر ١٧ تشرين الإصلاحي، وصولاً إلى نواب ظل من النخب الفكرية يمارسون دوراً رقابياً (مدني-ديمقراطي) ويكونوا نواة للائحة تخوض اللعبة الديمقراطية وتشارك بالانتخابات، لنقل الفكر الإصلاحي إلى المجلس وتحقيق الإصلاح الحقيقي، وذلك بعد تهميشهم وإبعادهم عن المواقع الرسمية لعقود
معاً لتكامل الطاقات الوطنية ورفع راية التضامن على مساحة الوطن وفي دول الانتشار، لقرارات جذورها انتماء وطني عميق، واغصانها ثمار تطعم الجميع، إتحادنا هو أمل التغيير، إنضموا إلى فريق عملنا الوطني